منتديات الـحزيـن
الـسلام علـيـكـم ورحـمة الله وبـركاته

لو علمت الدار بمن زارها فرحت

واستبشرت ثم باست موضع القدمين

وأنشدت بلسان الحال قائلةً

اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم

أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا

!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!

ادارة منتدى الحزين ترحب بكم.....!!

منتديات الـحزيـن
الـسلام علـيـكـم ورحـمة الله وبـركاته

لو علمت الدار بمن زارها فرحت

واستبشرت ثم باست موضع القدمين

وأنشدت بلسان الحال قائلةً

اهلا وسهلاً بأهل الجود والكرم

أهــــــــــــــــــلا ً وسهــــــــــــــــلا

!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!!i!

ادارة منتدى الحزين ترحب بكم.....!!

منتديات الـحزيـن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ترفيهي ثقافي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات الحزين ترحب بالاعضاء الكرام
أروع كلمة هي كلمة تستشعر من خلالها بأن روحك خاشعة... ودمعتك هادرة على وجنتيك وتقولها بيد مرفوعة... ( يــــــــــــــارب)
لا يوجد إنسان ضعيف ولكن يوجد إنسان يجهل في نفسه موطن القوة أكبر أخطاء الأنسان هي أن يظن أنه لا يستحق الخير والشر الذي يصيبه
اهلا وسهلا فيك المسافر نورت المنتدى بوجودك وان شاء الله تقضي معنا وقت ممتع ومفيد

 

 الرمثا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
SOSO JUST
مراقب عام
مراقب عام
SOSO JUST


انثى الجدي عدد المساهمات : 1587
تاريخ التسجيل : 13/07/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : قرفانة موت

الرمثا Empty
مُساهمةموضوع: الرمثا   الرمثا I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 02, 2010 3:56 pm

الرمثا هي مدينة أردنية تقع في شمال البلاد، في محافظة إربد، بالقرب من سوريا. تبلغ مساحتها 458 كم2، وعدد سكانها يزيد عن 120,000 نسمة. تعد مدينة تاريخية إذ تغنى بها الرومان حيث كانت مخزنا للحبوب وقد أطلقوا عليها اسم مدينة راماثا. أما قرى الرمثا فهي :الطرة ،الشجرة،عمراوة،الذنيبة.البويضة

و معروفون أهل الرمثا((الرماثنة كما يفضل سكان الرمثا تلقيب أنفسهم)) بشجاعتهم و رجولتهم التي وضعت على المحك أكثر من مرة أثبت فيها الرجال قدراتهم و مكارم أخلاقهم. الرمثا مدينة حدودية مع الجمهورية العربية السورية . وهي مركز تجاري هام على البوابة الشمالية الاردنية .يشتغل سكانها بالتجارة والزراعة يوجد فيها نادي الرمثا الرياضي ويحظى بجمهور كبير من الاردن. ولأن الرمثا قريبة من الحدود السورية فإن معظم أهلهايعملون بالتجارة

سبب تسميتها بالرمثا
الرمثا في معجم الوسيط. الرّجل الخلق الثّياب، والضعف المتن، وهو أيضاّ نبات بري من الحمّض كثير في بادية الشام. والرَمَثه أيضاً بقية اللبن في الضّرع بعد الحلب. وفي " القاموس المحيط " أن الرّمث أرض ينبت فيها الرّمث، وهو شوك مرعى للإبل، رمثت الإبل أكلَت الرّمث فاشتكت بطونها، فهو رمث.
وعرفت في العهد اليوناني باسم " ارثما " أو " راماثا " ومنه عرف اسمها الحالي. وذكر ياقوت الحموي في " معجم البلدان " بأن الرّمث بكسر أوله وسكون ثانية وآخره مثلثه تعني مرعى من مراعى الأبل وهو من الحمّض....

الرمثا في التاريخ:
لا بدّ أن منطقة الرّمثا مرّت بحضارات إنسانية، مثلها مثل باقي المناطق المحيطة بها، وهذا بحكم موقعها الجغرافي، وتنافس الحضارات على إخضاعها والسيطرة عليها.... فهناك الكنعانيون والعموريون من أوائل الشعوب التي سكنت بلاد الشام.... وخضعت المنطقة للامبراطورية المصرية في عهد ( امنحتب ) الثالث (1642-1633ق.م) وبعد ذلك جاءت الحضارة الآرامية وسيطرت على المنطقة لفترة من الزمن، ومن ثم جاء الأشوريون وأخضعوا البلاد لهم، واستمر الحكم الأشوري لهذه البلاد حتى عام 612ق.م حيث ورث البابليون أملاك الأشوريين. وانهارات الامبراطورية البابلية أمام الغزو الفارسي وانتقلت أملاك المنطقة للامبراطورية الفارسية، وانتصر القائد اليوناني الاسكندر المقدوني على ملك الفرس... بعد ذلك... استطاع بطليموس الأول ملك مصر ضم فلسطين وشرقي الأردن إلى مملكته المصرية ... وكان للإغريق الطابع الحضاري المميز في المنطقة، وانفتحت المنطقة على الحضارة الإغرايقية اليونانية، فازدهرت تجارتها وانتعشت مُدنها... وقام اليونانيون بإنشاء عدد آخر من المدن والطرق التجارية. وبعد ذلك اجتاحت المنطقة الجيوش الرومانية عام 64ق.م، وقاموا بإنشاء المدن الرومانية ومنها حلف الديكابوليس ( المدن العشر ) واهتموا بفتح الطرق للأغراض الحربية والتجارية.
ومن ثم جاءت الحضارات الإسلامية، ومرّت الرمثا بفترات نمو وازدهار عبر هذه المراحل التاريخية، ويدل على ذلك الآثار القديمة المنتشرة هنا وهناك. والتي تبين أن المنطقة كانت مأهولة بالسكان منذ فترات طويلة من الزمن، ولم تكن الرمثا آنذاك سوى خربة تحتوي عدداً من الكهوف والمغارات الطبيعية منها والمنحوتة، ويتخلل الخربة واد يسمى وادي السفيد، وكان يتردّد على خربة الرمثا في تلك الفترة قبائل من البدو طلباً للكلأ والماء، فيحطون رحالهم في أوائل الربيع ليرحلوا عنها في أوائل الخريف...
وعبرت الجيوش الإسلامية سهول الرمثا وحوران لتحتل دمشق عام 14هـ/635م، وكانت المنطقة أيام بصرى الشّام الطريق الرئيسي الذي تنتقل عبره القوافل التجارية إلى مدينة البتراء... وعندما خرج العرب من الجزيرة العربية يحملون رسالة الإسلام دارت في هذه المنطقة على الطرف الشمالي الغربي بهذا اللواء أرض معركة اليرموك سنة 15هـ/635م. وشرع الخليفة بتأسيس حكومة في بلاد الشام وقسمت البلاد إلى خمسة أجناد ومن ضمنها جند الأردن، الذي كان يضم مدينة صور وعكا وبيسان وإربد ودرعا، وعاصمته طبريا... والرمثا كانت تابعة لمدينة إربد التابعة لطبريا... وكانت للمنطقة أهمية إقتصادية كبرى... حيث كانت هذه المنطقة طريقاً رئيسياً لقوافل الحج التي تقلع من دمشق إلى الحجاز... وللواء أهمية تجارية في تأمين الاتصال التجاري وتنقل الحجاج بين الشام والحجاز.... وحيث كانت هناك الأسواق التجارية الكبيرة التى يرتادها تجّار العرب بعد أسواق الحجاز.
وتعاقبت على المنطقة الحضارات الإسلامية من بعد الخلفاء الراشدين، فهناك الأمويون والعباسيون، والفاطميون والسلاجقة والمماليك والأيوبيون... وتعرضت المنطقة للحملات الصليبة ( 1079م - 1291 م)، وبنى الصليبيون أول حصن في شرقي الأردن عام 1110م يدعى ( قلعة الحابس ) الواقع شمال غرب الشجرة، لتأمين واردات أرض حوران وشرقي الأردن .
وازدهرت الرمثا تجارياً، وبخاصة في موسم الحج، فهي أحدى تلك المحطّات التجارية القادمة من الشام إلى الحجاز... إضافة إلى قربها من مدينتي إربد ودرعا... ومدينة إربد إحدى محطّات القوافل الرئيسية للتجارة المتحركة ما بين دمشق والقاهرة... وغالباً ما كانت تمرّ تلك القافلة في الرمثا... إضافة الى أن التجار المتحركين ما بين مناطق دمشق وحوران وعجلون وفلسطين كانوا يمرون بالرمثا.
وقد وصفها صاحب " تحفة الأدباء وسلوة الغرباء " بأنها قرية عامرة " بها بيوت منقورة في الأرض نقرها جاهلي قديم يسكنها الإسلاميون، وإلى جانبها مسجد وبه قبة عالية ويبرز أهلها للقاء الحجاج والبيع عليهم بالدجاج والبيض المطبوخين، والعيش الأبيض النقي ويباع ذلك رخيصاً " .
وفي العصر الأيوبي شرفت الرمثا بأنها كانت بسهولها وسهول الكفارات معبراً لجيوش صلاح الدين الأيوبي إلى حطين سنة 583هـ/1187م. أما في العصر المملوكي، فقد أصبحت الرّمثا مدينة مزدهرة ومأهولة بالسكان. وقد بنى فيها المماليك مجموعة من المنشآت كالبركة الحمراء، وهي بركة صناعية تقع جنوب مدينة الرمثا، تتجمع فيها مياه الأمطار القادمة من الرّميث وخربة عوش وخربة اليهودية، وكانت قافلة الحاج الشامي بعد إنطلاقها من المزيرب ( البجة ) من قرى حوران متجهة إلى الزرقاء، تقيم يوماً حول البركة الحمراء كي يستريحوا ويزودوا بما يحتاجون إلية ثم يواصلون رحيلهم بعد ذلك.
كما بنى المماليك في الطّرة التي تقع على بعد ثمانية كيلومترات إلى الشمال الغربي من الرمثا - منارة - لرصد حركة التتار - وإعطاء الإنذار المبكر إلى قاعدة السلطة.
ومع بداية القرن السادس عشر، وخلال العصر بعد تعرض المنطقة لوباء الطاعون والقحط والجفاف، وغزو الجار المتكرر، فإصبحت قرية صغيرة على هامش الأحداث إلى منصف القرن 18م. حيث أخذ يتوافد على الرمثا عدد من العائلات نزحت من سهل حوارن وجبل العرب والعراق... ومن جنوب الأردن... وسكنوا المغارات والكهوف مع سكانها الأصليين ... وقد أصبح بين هؤلاء السكان وتلك العائلات مع الزمن حسن الجوار وتبادل منفعة.
وفي عام 1777م زار أحمد باشا الجزار والي عكا وبلاد الشام والرمثا... وأمر بإقامة عدد من المنشآت فيها ... ومنها سدّ على بركة الحماسي ليستقي منه الناس والحلال في القرية وكذلك قوافل حجاج المسلمين حين تمر بها... كما أمر ببناء طاحونة هوائية لطحن الحبوب، ومسجداً للقرية، وبيتاً للشيخ ارشيد الزعبي وهو رجل متعبد متصوف، وقد أصبح هذا البيت مقاماً له بعد وفاته عام 1789م.
وفي سنة 1785م، أصدر احمد باشا الجزار مرسوماً يعفي فيه الرمثا من الضرائب والرسوم المفروضة عليها... ومن الجندية، مكافأة لشيخها، آنذاك شريدة ابراهيم الزعبي الذي تعاون مع أحد قادة الجزار في قتاله للشيخ رباع الحماد، ( جد عِشيرة الشريدة ) في قرية كفريوبا. فكان ذلك بداية عهد جديد في تاريخ الرمثا، الحديث ولوائها... حيث ساعدت المنشآت والرسوم على زيادة الهجرة إلى الرمثا واللواء، مما زاد في عدد السكان.
وقد وصفها الرحّالة السويسريّ بيركهارت عندما مرّ بها عام 1812م، قائلاَ، والرمثا، آخر قرية الأكبر من بيوتها مبني قبالة الكهوف التي تكثر في هذه البلاد الجيرية، يشكل الصخر الجانب الخلفي من البيت بينما الجوانب الأخرى محاطة بحيطان نصف دائرية من الطين تلامس أطراف الصخرة ".
وقال في مكان آخر: " وعلى مسيرة ثلاث ساعات أخرى من هذا المكان /المزيريب/ تقع قرية الرمثا، ويسكنها الفلاحون، وفيها عشرة آبار للماء المتجمع من الأمطار، وفيها أيضاً بركة صغيرة تقع في ضواحيها.
وأكثر السكان يعيشون في كهوف تحت الأرض جعلوها تصلح للعيش فيها وهي كهوف محفورة في صخور، وشيخ الرمثا وزعيمها من قبيلة /الزعبي/ وله مسجد فيها يحمل اسمه، وبناء على سيطرته على هذه العشيرة فقد أعفاه الباشا تاماً من ضريبة الميري، واعتاد الحجاج أن يناموا في الرمثا وأحياناً في الفدين (المفرق) ".
وقال ايضاً: أن الرمثا إحدى محطات الحج التي تقع قرب بركتين مكونتين من ثلاثة جدران مرتفعة في سطح الوادي، وحين مررنا كانت إحدى عشائر " عنيزة " الكبيرة تسقي مواشيها من مياه البركتين، والقرية مبنية على عدة تلال وتضمّ حوالي مئة عائلة، وفي ضواحيها عدة آبار عذبة المياه...".
وتعرضت المنطقة للكثير من الكوارث والأوبئة، مما كان له الأثر الأكبر في هجرة السكان للمناطق المجاورة،وسبب ضعف في اقتصادها وتجارتها... ونموها الحضاريّ، فهناك مرض الطاعون الذي هدّد المنطقة إضافة للمناطق المجاورة من بلاد الشام.
وبعد ذلك كانت غزوات الجراد كثيرة على المنطقة وفي سنوات عدة، وفي سنة 83هـ/1421م كان القحط والجفاف بالمرصاد لهذه المنطقة الخيرية... ومن ثم الهزات الأرضية، كان لها نصيب بالمنطقة فوقع سنة702هـ/1302م زلزال عنيف... وتعرّضت المنطقة أيضاً لهزة عنيفة سنة 1927م، هدّمت لكثير من المنازل وراح ضحيتّها الكثير من الأبرياء.

الأماكن الأثرية:

لقد عايشت هذه البقعة من الأرض، تطورات البشرية منذ عهد التاريخ ومروراً بالإشراق الحضاري في أوج عنفوانه وحتى اليوم... حيث توالت عليها حضارات مختلفة من آرمية، وهيلينية، ورومانية، وبيزنطية، وإسلامية... وتركت تلك الأمم بعضاً من معالمها الأثرية في منطقة الرمثا... ومن أبرز تلك المعالم الأثرية:
1- الرمثا: كانت عبارة عن كهوف ومغارات، وعليها كتابات ورسومات، وتقع الخربة وسط المدينة، وهنالك بركة الحماسي التي كان يستقي منها الحجاج والقبائل العربية المارّة بالمدينة.
2- الرّميث: وهي قرية أثرية قديمة، تقع حالياً إلى الجنوب من مدينة الرمثا على بعد خمسة كيلومترات، وقد دلّت الحفريات فيها على وجود مخلفات آرمية، واثار من العصر الحديدي والهليني والروماني والإسلامي... وذكر الرحالة بيركهارت عندما مرّ بها عام 1812م، بأنه وجد فيها عدّة أعمدة كبيرة ملقاة على الأرض...
3- الطرّة: تقع على بعد ثمانية كيلومترات إلى الشمال الغربي من الرمثا، ويوجد فيها بعض القبور اليونانية، وقد خضعت للحضارات الرومانية والعباسية والمملوكية والعثمانية.
وقد بنى المماليك فييها برجاً ليكون محطة إنذار ومراقبة، ونقل البريد بين دمشق والقاهرة في عهد الظاهر بيبرس،ووضع في ذلك البرج عدد من النظارة وصرفت لهم رواتب.
4- عمراوة: تقع على بعد سبعةكيلومترات إلى الشمال الغربي من الطرّة، وهي ذات سطح مموج، ويتجلى هذا التموج خصوصاً في نواحي وادي الروضة... ويوجد في عمراوة جامعبقربه أعمدةأثرية قديمة، وقد تأثرت هذه البلدة بالحضارات المملوكية فقط.
5- تل أم الرجلين (أم جرين): يعُود هذا التل للعصور الرومانية والبيزنطية، وهو على شكل مسرح مدّرج، وفي وسط التل حاجز،ويمرّ فيها قناة تمتد من المزيرب بحوران إلى بيت رأس ومنها إلى أم قيس... وهي محفورة في باطن الأرض ولها منافذ على السطح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SOSO JUST
مراقب عام
مراقب عام
SOSO JUST


انثى الجدي عدد المساهمات : 1587
تاريخ التسجيل : 13/07/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : قرفانة موت

الرمثا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرمثا   الرمثا I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 05, 2010 9:05 am

...........................................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أتعـــبني غروري !!
الدعم الفني
الدعم الفني
أتعـــبني غروري !!


انثى الجوزاء عدد المساهمات : 1415
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 29
المزاج : رااااااااااااااااايقة كتييييييييييييير

الرمثا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرمثا   الرمثا I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 12, 2010 5:30 pm

يسلموووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SOSO JUST
مراقب عام
مراقب عام
SOSO JUST


انثى الجدي عدد المساهمات : 1587
تاريخ التسجيل : 13/07/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : قرفانة موت

الرمثا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرمثا   الرمثا I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 13, 2010 10:46 am

لعيون الرمثاوية
هلا والله هذا بلد حبيبي
حسين السلمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرمثا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الـحزيـن :: المنتديات الوطنيه :: الــــوطـــن-
انتقل الى: